ببالغ الحسرة والأسى تنعى رئاسة الجمهورية المغفور لها بإذن الله تعالى لينا بن مهنّي التي وافاها الأجل المحتوم يوم أمس الاثنين.
ستبقى مواقفها خالدة، وسيبقى صدى صوتها مدويا، وسيحفظ التاريخ نضالها وثباتها وتحدّيها لكل أصناف الظلم والحيف.
لن ينسى الشعب التونسي أبناءه وبناته الشرفاء، ومن وشّح صدرَه وسامُ التاريخ لأنه ساهم في صنعه، لن تمّحي ذكراه على مر الزمن.
التاريخ: | 28 جانفي 2020 | شارك : |